فتوى وهابية سعودية المرأة ليست انسان وانما من صنف الثديات

قلم وورقة

كتب /  احمد الشمري …

اصدار فتاويهم المضحكة والمثيرة للسخرية هذه المرة النساء ليسوا من صنف الانسان وانما من صنف الثديات ؟ هؤلاء يحللون ويحرمون وفق ارائهم وليس وفق الشريعة الاسلامية ، اقامتنا بالغرب فتحت لنا آفاق كبيرة في معرفة كل مخفي ، عام 2001 عندنا شاب يحب مصادقة النساء وتعرف على فتاة عربية تحدث معاها حول استخدام الزواج المؤقت رفضت وقالت له عندنا فتوى وهي المرأة تغطي شعرها فقط وتمارس الجنس ؟؟؟ انها بوقتها كنت اشك ان هذا الشاب مفتري لا اكثر ؟ايضا شاب اخر ذهب للمغرب تعرف على شابة محجبه وايضا تحدث معها على الزواج المؤقت قالت له عندنا حرام وعمر بن الخطاب حرمه يعني حرام وقالت له لكن نحن لدينا فتوى بتغطية الشعر وباقي الجسم مباح ، وقبل عدة ايام جدت الفتوى منسوبة الى ابو حنيفة ونشرتها في حلقة فتاوي بعرورية ممكن مراجعتها والاطلاع عليها وهي تعرف بفتوى الطوق ، الامام علي بن ابي طالب ع ما غلق باب من حلال الله الا فتح امامه الف باب من الحرام ، ياسبحان الله من قول عظيو واليوم نضع لكم فتوى ان النساء من صنف الثديات.

يستمر علماء السعودية في إصدار فتاوي عجيبة وغريبة،حيث ذكرموقع (journaldemourreal) الفرنسي أن مجموعة من العلماء السعوديين توصلوا لنتيجة تفيد بأن النساء هنّ من فصيلة الثدييات ويتمتعن بنفس الحقوق التي تحظى بها فصيلة الجمل والماعز.

وبحسب “السومرية نيوز” العراقية، أن العلماء أعلنوا عن ذلك قبل ساعات من الاحتفال بيوم المرأة العالمي، حيث وصفت من جهتها الجمعيات التي تدافع عن حقوق المرأة في العالم، الحكم الصادر عن العلماء السعوديين بالـ”تاريخي”، واعتبرت أن ذلك بمثابة تقدم كبير للنساء السعوديات، بعد أن كنّ يُعتبرن في مرتبة “الأشياء” الموجودة في المنزل، وترقيّن اليوم ليصبحن في مرتبة الحيوانات!، بحسب وصف الجمعيات.

وعبّرت المتحدّثة باسم جمعية “Femme Libération-Action” كوليت كوركوت عن فرحتها الكبيرة بهذا الحكم الجديد قائلة: “هذا النهار هو الأجمل في حياتي، لأن النساء السعوديات كنّ بمثابة أشياء مجرّدة من الروح، أما اليوم فأصبحن على الأقل في مرتبة فصيلة الجمل والماعز”.

وأشارت كوليت إلى أن “النساء السعوديات بانتظارهنّ وقت طويل لاعتبارهن إنساناً، لكن على الأقل ستتحسن أوضاعهن

تبا وتعسا لأمة يتزعمها ال سعود واردوغان

قد يعجبك ايضا

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.